|
|
حرفة التعليم: شرف الرسالة وثقل المسئولية
|
|
أي تعليم ينقلنا من مهانة إلى عزة، ومن ضعف إلى قوة، ومن استهلاك إلى إنتاج، ومن فساد عام إلى خيرعام؟..
بقلم: ذ. أحمد الفراك
|
|
مؤشرات الوضع التعليمي بالمغرب (2/2)
|
|
نقف مع التعليم الأولي بحكم أنه مرحلة تمثل البداية الأولى لتعليم أطفالنا، وهي ذات أهمية كبرى بالنسبة لكل منظومة تربوية. وقد وقف الميثاق عند هذا التعليم، وأعلن هدفا محددا هو: "استفادة جميع أطفال البلد من هذا التعليم في أفق 2004".
|
|
مؤشرات الوضع التعليمي بالمغرب (1/2)
|
|
هل يمكن للنظام المخزني أن يقدم تعويضات للأجيال ضحايا "السياسات التعليمية" التي ضاعت من خلال ما اقترفه ويقترفه في حقها داخل المدارس المغربية..؟
بقلم: ذ. عبد الرحمن بن محمد العطار
|
|
كيف يتعامل تلميذ البكالوريا مع اختبار الفلسفة؟
|
|
مادة الفلسفة التي تشكل للتلاميذ عائقا حقيقيا في طريق النجاح، لكن هذا العائق يمكن تفهمه إذا عرفنا أسبابه الذاتية والموضوعية.../ بقلم: أحمد الفراك
|
|
الدخول المدرسي الجديد.. من الارتجال إلى الاستعجال
|
|
عنوان هذا المقال يصلح وسما للسياسات التدبيرية التي يقودها المتحكمون في هذا البلد في مجال حيوي هو القلب النابض لدى الأمم التي تعرف قدره، هو مجال التعليم./ بقلم: د. مصطفى شكٌري
|
|
قصة تلميذ انتحر أو تعليم منتحر
|
|
فارق الحياة التلميذ زكرياء، والذي كان يتابع دراسته السنة الثانية باكالوريا بثانوية القاضي عياض بمدينة بوعرفة، تخصص علوم رياضيات، مات، بل انتحر مباشرة بعد إعلان نتائج الباكالوريا، إذ وجد نفسه راسبا في امتحان اجتازه بكل ثقة، ويقين أن النجاح حليفه../ بقلم: ذ. محمد أوراغ
|
|
تلاميذ المدرسة العمومية المغربية ناجحون أم نازحون
|
|
جرت العادة أن أجهزة الدولة المغربية لا تتحرك إلا لتبرير كوارث تفضحها تقارير هيئات دولية، ومع كل فضيحة يتم إحداث هيئات ومجالس عليا يتطلب تسييرها الإداري أضعاف أضعاف ما يحتاجه القطاع المنكوب ليستعيد عافيته.
بقلم: المصطفى سنكي
|
|
امتحانات في زمن الفشل المخزني
|
|
إن السؤال الذي يطرح نفسه وسط هذه الأجواء هو: ماذا أعدت الحكومات الخادمة لسياسات المخزن من عدة وعتاد للاحتفاء بهذه الطاقات الهائلة، وتوظيف حكيم لهذه الأدمغة؟../ بقلم: عبد الله بلـــــة
|
|
مخطط إنقاذ التعليم وسؤال التعبئة
|
|
تعددت أسباب الإخفاق والتعثر التي حالت دون تحقيق الارتقاء بالشأن التعليمي ومنها غياب التعبئة في مستويات عدة، والتي ستكون موضوع المقال لما لها من أهمية –فعلا- في إنجاح أو إفشال أي مشروع أو مخطط.
بقلم: المصطفى سنكي
|
|
كارثة التعليم، والتعليم الكارثة
|
|
لا يكاد يطوى ملف التعليم حتى يفتح، وفي كل مرة تثار معضلة التعليم يأبى المسؤولون إلا أن يوهموا الرأي العام الخارجي قبل الداخلي أن إصلاحا قد تم (...) ليكتشف بعد حين أن أزمة التعليم كارثة حقيقية لا يفيد معها الإسعاف..
بقلم: المصطفى سنكي
|
|
العناصر الأساسية لدعم التعلم بالوسط القروي
|
|
إن نجاح العملية التربوية بالوسط القروي مبني على مدى التفاعل والتواصل الايجابي مع المحيط التربوي واستبطان وظيفة المؤسسة كعنصر فعال وأساس في حياة الساكنة القروية./ بقلم: محمد ابريجا
|
|
التعليم: كارثة وطنية
|
|
لم يكد يتنفس القائمون على تدبير شؤون هذا البلد الصعداء من ملخصات تقرير التنمية البشرية التي تضع المغرب في مرتبة متخلفة جدا من سلم التنمية البشرية حتى جاء تقرير البنك العالمي حول وضع التعليم بالعالم العربي ليضع المغرب في مرتبة متقدمة جدا من سلم التخلف.
بقلم: د. مصطفى شكٌري
|
|
المدرسة العمومية المغربية بين العطل والتعطيل
|
|
الوقت رأس مال الأفراد والمجتمعات، والنجاح يكون بقدر التوفيق في استثمار الوقت وترشيد استعماله، اغتناما للفرص المتاحة، تجلي ذلك وتـسيجه منظومة تربوية ترسخ في النفوس الضبط والانضباط واحترام المواعيد والوفاء بالالتزامات.
بقلم: المصطفى سنكى
|
|
على هامش الدخول المدرسي:
أي سلوك مدني في ظل الاستبداد؟!!
|
|
خرجت علينا وزارة التربية الوطنية كعادتها في مطلع كل سنة دراسية بشعار جعلته وسما للدخول المدرسي، واختارت هذا العام الحديث عن: "الأسرة والمدرسة وترسيخ السلوك المدني"... / قلم: د. مصطفى شكٌري
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (20)
|
|
لا معنى لعلم ولا لمعرفةٍ إن لم تُشْعِرِ الإنسانَ بإنسانيته ومغزى حياته، وإلا فإن المعرفة تضيع وتُذَوِّبُها الحيرة، فترى الناسَ هائمين على وجوههم لا يعرفون لماذا هم أحياء..
بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (19)
|
|
نفصل هنا ما أجملناه في المقال الثاني في إشارةٍ إلى مدى العناية التي كان يحظى بها التعليم المخصص لليهود في المغرب، وكيف أنهم كانوا يتلقون على عهد الاحتلال الفرنسي تعليما فائق الاهتمام باللغة العبرية والثقافة الدينية اليهودية، الأمر الذي لم يَنْعَمْ به المغاربةُ المسلمون بالنسبة إلى لغتهم وثقافتهم./ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب(18)
|
|
إن أزمةَ الجامعة المغربية هي أزمةُ انطلاقٍ وممارسةٍ معا، لأن التأسيس في البداية قد جاء كما رأينا طفرةً واحدةً من غير تخطيطٍ أو مواكبةٍ لواقع التطور المجتمعي، والأدهى من ذلك اعتمادُ المناهج الأجنبية ذت المنطلقات والمرجعيات والظروف الخاصة...
بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب(17)
|
|
أوهنَت جسم التربية والتعليمِ أسقامٌ عنيدة، فلما طال عليها الأمَدُ وقَسَتِ القلوبُ أصبحت وسائلَ يُعتَمَدُ عليها في الإصلاح، وتحوَّلَ الترياق الناجع الذي كان من قبلُ أمنيةً تُرتَجَى إلى سُمٍّ ناقع، وتحولت "الهوية" التي كانت مرجع المُرَبِّينَ وموئل المصلحينَ إلى "تنميةٍ بشرية" سَلَّتِ الروحَ من الجسد، وسلَّمَتْ جسمَ الأمةِ كلَّهُ للسماسرة الأجانب يقتسمونه فيما بينهم../ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (16)
|
|
تاجٌ متألق أصيلٌ من معدن النبوة وضعه نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم على جبين التعليم والمعلمين، مُرَصَّعٌ بأنفس ما خلق الله من جواهر التشريف ويواقيت العزَّة../ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب(15)
التعليم "الأصيل" والتعليم "العتيق"
|
|
يترتب على ذلك أن التعليمين "الأصيلَ" و"العتيقَ" منفصلان تماما عن "التعليم العصري"، ويعني هذا الانفصالُ أنهما متعلقانِ بالماضي أكثر من الحاضر، فالتعليم "الأصيل" ينشغِلُ بدين الإسلام وفقهه والعلوم المتعلقة به، أما التعليم "العتيق" فيرتبطُ في الغالب بالقرآنِ وعلومه، وكلاهما لا يجدُ له مكانًا ضمن "التعليم العصري". / بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (14)
|
|
إذا كانت المناهج الدراسية والجو العام الذي يحياه المتعلم يزدري الدينَ ويُفسد الأخلاقَ ولا يحترمُ الهوية، فماذا يتبَقَّى من ذات المتلقي وشخصيتِهِ .../ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (13)
|
|
هل من التربيةِ التحكُّمُ في توجيهِ القاصرينَ لتلبيةِ احتياجاتِ السوقِ قبل اكتمالِ وعيِهم؟! والضغطُ عليهم للاندماجِ في التأهيلِ المهني قبل أن يكونَ لديهم تأهيلٌ تربوي؟ أو تحويلُهم إلى مستهلكينَ طيِّعينَ أو أدواتِ تأثيرٍ لزيادةِ الاستهلاك؟../ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
تدريس الأمازيغية بالمدرسة المغربية .. بين التربوي والسياسي
|
|
أصبحت مادة الأمازيغية اليوم جزءا من المقررات الدراسية للتعليم الابتدائي ببلادنا، وجاء هذا "الإغناء" للحقل التعليمي بعد التطورات النوعية المفاجئة التي شهدها التعامل الرسمي مع ملف الأمازيغية في السنوات الأخيرة .../ بقلم: محمد أكنو
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (12)
|
|
إذا فُصِلَ التعليمُ عن التربيةِ جَازَ في حقه كلُّ شيء، فلم تَعُدْ لديهِ تلك الحصانةُ التي تقيه عواصفَ الأفكارِ والفلسفاتِ والإيديولوجيات، وأصبح عرضةً للخَلَل / بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (11)
|
|
ليتَ الأمرَ يتعلق بمجرد لجنةٍ وطنية تمَّ الانقلابُ عليها لصالح توجهاتٍ وطموحاتٍ جديدة، أو مطالبَ أعرض المسؤولونَ عنها خشيةَ مخالفتِها لمصالحِهم والتوجُّهِ العامَّ الذي يسيرون علي./ بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
التعليم بالمغرب وإشكالية القيم 3/3
|
|
إن جميع الأمم تحترم في أنظمتها التربوية خصوصياتها الدينية واللغوية، وأن التربية المدرسية ترتبط ارتباطا واضحا بقيم المجتمع. فالمدرسة إذن مؤسسة اجتماعية متخصصة أنشأها المجتمع لتربية أفراده وتعليمهم... / بقلم: عبد الحكيم حجوجـي
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (10)
|
|
لم يلبثْ شللُ الإرادة يسري في الأمة حتى جعلها مغنما ومطمعا، وأصبح المتواكلون منا ينتظرون أن يُلقَى إليهم بفُتاتِ البرامج الإصلاحية من الخارج، دون أن يُقَدِّرُوا لها العواقبَ أو يتَّعِظوا بما سبق...
بقلم: ذ. محمد ياسين العشاب
|
|
التعليم بالمغرب وإشكالية القيم2/3
|
|
وبما أن المدرسة مسؤولة إلى درجة كبيرة عن إكساب القيم الإيجابية للمتعلمين، والقيم انعكاس للمثل العليا والمبادئ التي يتمسك بها المجتمع، فإن مدى المشروعية المجتمعية لنظامنا التعليمي يبقى موضع تساؤل…
بقلم: عبد الحكيم حجوجـي
|
|
التعليم بالمغرب وإشكالية القيم1/3
|
|
إن معالجة إشكالية القيم في النظام التربوي المغربي في ظل التحولات الطارئة على الساحتين الوطنية والدولية، تبقى مسألة بالغة الأهمية، غير أن المقاربة الشاملة للموضوع تقتضي تعميق الرؤية في أبعاده وارتباطاته المختلفة...
بقلم: عبد الحكيم حجوجـي
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (9)
|
|
ما يفيدُ الانطواءُ على الذاتِ وقد سلبها الواقعُ الجديدُ معناها؟ بل وما يغني التنادي بحفظ الهوية وقد استولت عليها حقيقةٌ أخرى؟ والذين شُغِفُوا بالتربية أزعجتهمُ البيئة الجديدةُ التي هيمنتْ عليها، واحتوت ميدانَ التعليمِ فهَوَتْ به في مكانٍ سحيق.
بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (8): الحكمُ للبنك الدولي!
|
|
حُكِّمَ البنكُ الدوليُّ فحَكَم، وسطا بموجة إملاءاته العارمة على روح الأمة واغتصبَ كيانها، فامتطى المغربونَ منا تلك الموجة ببعضِ الفكر الاعتزاليِّ "الإسلامي الأصيل"..
محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (7)
|
|
لم يعد التعليم في القرويين ممتدا من المرحلة الابتدائية والثانوية، وأُهمِلَ حفظُ القرآنِ شرطًا لولوجها، فكأنما تعمدت الجهات المسؤولةُ أن تُفرغَ القرويين من معناها، لتُفرغَ جهودَها بعد ذلك على استصلاح مبناها، وما أغنى مبناها عن معناها.
بقلم: محمد ياسين العشاب
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (6): ينابيع التغريب وسراب التعريب
|
|
كان التعريبُ شعارًا وطنيا ما لبثَ أن تحوَّلَ إلى سراب، وما لبثت الوطنيةُ تمتسِخُ وقد غَمَرُوا منها نبعَ الإيمان، فانبَجَسَت ينابيعُ التغريبِ من هنا وهناك، وهَرَعَتْ إليها إراداتٌ خَذَلَهَا معينها النَّاضِبُ فاستبدَلَتْ بهِ الوديانَ الواردة، تنحدرُ إليها فتُورِدُ أبناءَها مواردَ مُؤَلْيَكَةَ المنابع.
ذ. محمد ياسين العشاب
|
|
التعليم التقني في المغرب .. بين التهميش والارتجال
|
|
إن المتتبع للتعليم ببلادنا يقف مندهشا أمام الأزمة المركبة التي يعاني منها والارتجال الذي يتخبط فيه.
بقلم: أحمد الزوين
|
|
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وإكراهات المرحلة الراهنة
|
|
إن التسلح بالروح الاقتحامية التي يتميز بها الاتحاد الوطني لطلبة المغرب وفصيل طلبة العدل والإحسان الذي يتمتع بالأغلبية في مؤسساته المنتخبة ويقود التجربة النضالية الحالية، لمما يعطي التجربة قيمة مضافة تستحق بها أن تكون موضوع دراسات دقيقة وتحقيقات لاشك تفيد التجربة الطلابية
ذ.محمد بن مسعود
|
|
التعليم في المغرب: بين أحلام الميثاق .. وحقيقة الواقع!!
|
|
أسئلة كبرى وقضايا عميقة تجلت في أزمة تعيشها الأسرة التعليمية في مجالات عديدة تنعكس سلبا على المتعلمين، وعلى المجتمع عموما. أمر يتطلب وقفة وطنية جادة تسلط خلالها الأضواء على مواطن الخلل من أجل تغيير بناء لمناهج التعليم وإصلاح فعلي لمؤسساته.
نورالدين الملاخ
|
|
الدخول المدرسي والطلاسم الأربعة:
الأسرة.. المدرسة.. معا.. الجودة..
|
|
|
|
بالمناسبة .. التعليم في المغرب!!
|
|
لا يمكن معالجة مشكل التعليم بمعزل عن باقي المجالات الأخرى السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لأن معالجته يجب أن تكون شاملة وواقعية ومتكاملة .. في إطارها الطبيعي، لتكون المدرسة في قلب المجتمع، والمجتمع في خدمة المدرسة.
ذ. عبدا لله ضيف
|
|
رسالة التعليم بين الواقع والممكن
|
|
لقد تحول رجل التعليم بفعل إرغامات متعددة إلى عبد حوالة لا رجل رسالة، وتحول ميدان التعليم إلى حقل تجارب لمنظومات فكرية متعددة متباينة مختلفة... د. شكٌري مصطفى
|
|
العلم في العهد النبوي: معالم وضوابط
|
|
إن تصنيف ورصف المعالم والضوابط التي أطرت العلم في العهد النبوي تلقيا وأداء أمر من الصعوبة بمكان، وهو مال لا تسعفني فيه مساحة هذا المقال الذي يحاول الاقتراب من هذا الموضوع الذي لم يوف حقه بعد من الدراسة والاهتمام.
عبد العظيم صغيري
|
|
إنقاذ الجامعة المغربية: أي أسلوب لأي واقع؟
|
|
بحلول الموسم الجامعي الجديد 2002-2003 أعيد طرح السؤال من جديد حول مصير الجامعة المغربية وذلك بعد مرور قرابة 3 سنوات على صدور الميثاق الوطني للتربية و التكوين و بعد أزيد من سنتين عن صدور القانون 00.01 المتعلق بتنظيم التعليم العالي . ويزداد السؤال إلحاحا مع إجماع العديد من الباحثين والمراقبين الموضوعيين على أن الطريقة التي تم نهجها لمعالجة هذا الملف اكتنفها كثير من الغموض والتسرع و الارتجالية.
|
|
جوانب من الأزمة المعرفية والتعليمية في المغرب (4)
|
|
تحَّرك الإعصارُ الفرنكفوني بقوة يجتاحُ كلَّ ما أمامَه، لم تُنذِرْ به الأرصادُ ولم يستشعِرِْ خطرَهُ المُنْتَشُونَ بفجرِ الحرية، ولمَّا رَأَوْهُ عارضًا مستقبلَ أوديتهم قالوا هذا عارضٌ ممطرنا، وظَنُّوا ريحَ العذابِ حرِّيَّةً واستقلالا، حتى إذا استسلموا لبنود "إكس ليبان"، مَهَّدُوا أرضَهم وعقولَهم والمناخَ العامَّ لاستقبال الإعصار، فأصبحوا لا ترى إلا مساكنَهم.
محمد ياسين العشاب
|
|
إصلاح التعليم بالمغرب..بين أرقام الأوراق و حقيقة الواقع
|